اليوم لا احدثكم عن اشياء تعرفوها مثل ان الغيبة حرام.. بل احدثكم عن تجربة اليمة
احدثكم عن جريمة احسان الضن لا تستغربوا هههههه
ربما سترون بالمستقبل ما رايت وان حدث ورايتم شاركوني قصصكم... نبدء قصتنا
كان هذا العبد الفقير (انا) مختلط بناس ظاهرهم كباطنهم (كان مجتمع طيب غيركم لكن مثلكم)
حدث في يوم ودخلت الجامعة الحمد لله ووجدت الاخوة الطيبون والصالحون وهناك من يظهر عكس مافي داخله نفاقا هذا نفعت معه السياسة والديمقراطية اذ انه كشف نفسه بسرعة وهناك من ستر نفسه وهو شخص واحد ومدار قصتنا
كان تدريسيا كان الجميع يسيء الضن به الا انا اقول لهم ( لا اخوان انه انسان جيد ووجه بشوش لانه كان يلقانا بابتسامة خبيثة ههههههههه)
وانا عند مقولتي الى ان جاء اليوم الذي كان يوم دفع جريمة احسان الظن
كنت جالس بادبي لم يبدر مني شيء وابتسامة منه بدء بالاستفزاز ثم بالاهانة واخوكم هنا جالس مصدوم وهو مستمر بالابتسام كمن يلقي نصيحة وهو. يوجه كلامه لي بين الذين كنت امدحه عندهم ...... الحمد لله لم يحط من قدري شيء فقد كنت محترما لكن الله اظهر حقيقته لي ولغيري وعلمني الا انخدع بسهولة والان بدئت بالقرائة بعلم النفس ولغة الجسد اي ان ماكان فيه شر رايت خيرا اكثر منه
خلاصة القصة.. ان مدحت انسان بصفات حسنة لا يملكها سلطه الله عليك لتعرف قدره فلا تحزن هذا ان كان من حسن ضنك لكن. ان كنت تعلم بسوئه وتمدحه فلا اعلم ما سيحصل لك ههههه
بالنسبة للجامعة كثير سالتوني الشيء الجميل فيها الصديق الصالح لانه ينسيك كل مساوئها
اما انتم مشتاقلكم فرد فرد اصلا الشوق قليل حتى لتنمر شهد هناك وحشة هههههههه