السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سلامي لك أستاذنا الغالي❤ و لك أخي أحمد❤
من تجربتي البسيطة بهالدنيا لاحظت إنك ما زال قلبك طيب و بتحب الخير و تتمناه للجميع. فغالبا سيواجهك الناس بالحقد و الحسد [على مبدأ إذا أكرمت اللئيم تمردا] أو ستتعرض للمؤامرة (هههه دارجة عنا كلمة المؤامرة بسوريا) و حتى أنهم سيؤذونك و ممكن يكونو أقرب الناس إلك و يستغلو طيبتك و يحسبوها ضعف و هَبَلْ
السؤال: هل واجهتك هذه المصيبة؟ لو تروي لنا قصتك من تجربتك مع هذا النوع من البشر(فيما عدا ما رأينها و شهدنا عليه على قناتيك على اليوتيوب و مواقع التواصل الأخرى) و كيف تعاملت معها ؟
و بنفس الوقت لاحظت إن القلب الطيب يصل متأخرا إلى هدفه بينما يسبقه الشخص الأناني.
السؤال:كيف جمعت بين الطيبة و صفاء النية و الوصول المبكر إلى الهدف و عدم التَوانِي و الكسل؟
عرفنا إنك عانيت من صعوبات مادية في بداية مشوارك و اشتغلت حتى تعيل نفسك و عائلتك و توصل لهدفك.
السؤال: لو كنت بنت و عندك هاد الطموح الكبير و ما معك مصاري ولا عارف من وين بدك تبدأ و عيلتك مو مهتمين لطموحك ولا أحلامك و إذا مهتمين لا يملكون وسيلة لمساعدتك . كيف كنت رح تتصرف؟
دعواتي للجميع بالعفو و العافية