هل يمكننى أن اركب حصانى يا امى هكذا سألت سارة والدتها
سارة أحبت أن تركب حصانها ، و كانت تركبه كل سبت على الأغلب
حسنا يا حلوتى استعدى للذهاب هكذا ردت والدتها
سارة كانت سعيدة و ذهبت إلى غرفة نومها و ارتدت جوربها الوردى
و انتعلت حذائها الوردى و قامت بشد قبعتها الوردية
و ذهبت الى الباب الامامى
انا ذاهبة لانتظر فى السيارة هكذا قالت سارة لوالدتها
حسنا سأكون هناك فى غضون دقيقة ردت الام
سارة فتحت باب السيارة و جلست فى المقعد الامامى و وضعت قبعتها
و قد كانت متحمسة .
لقد كانت هذه القصة القصيرة جميلة حقا و بسيطة المعانى
احببت ان اترجمها للجميع لان البعض مبتدئ
و شكرا لك صديقى على هذه القصة الرائعة احسنت