وهذا ما يسمي التوريه في اللغه العربيه
المقصود هنا القلم
والذي يظهر من النص أن صحابه يصف شخص مصلي لله قانت لله يبكي خشوعاً مواظب على صلاته الخمس في اوقاتها منعزل عن الناس منقطع لعبادة الخالق وفي سياق هذا المعنى يكون الكلام مقبولاً .
ولكن هذه الابيات تٌستخدم في الواقع لوصف القلم وهذا وصف لا يصح الا في حق عبادة الله فلا يصح أن نشبه القلم بالمخلوق وصاحب القلم بالخالق والعياذ بالله