اختلف العلماء حول أول متحدّث باللغة العربية، فقيل آدم عليه السلام، وقيل جبريل عليه السلام ، والذي نقلها بدوره لنوح عليه السلام، وانتقلت من نوح لابنه سام
أمّا القول بأنّ أول من تكلم العربية هو النبيّ اسماعيل فيدحضه الحديث النبويّ:_ (فألفى ذلك أمُّ إسماعيلَ وهي تُحِبُّ الأُنْسَ، فنزلوا وأرسلوا إلى أهليهم فنزلوا معهم، حتى إذا كان بها أهلُ أبياتٍ منهم ، وشبَّ الغلامُ وتعلَّمَ العربيةَ منهم).
فهو يُشير إلى وجود قبيلة تتحدّث العربية قبل إسماعيل، وأنّها هي من علّمته العربية أصلاً.
بالتوفيق