الشرك الأصغر: وهو الرياء، يقول شداد بن أوس رضى الله عنه : «كنا نعد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم الشرك الأصغر الرياء».
وهذا النوع غير مُخرِج من الملة، وإن كان محبطًا لثواب العمل المرَاءَى فيه.
والرياء يطلق على من يفعل الشيء بقصد أن يراه الناس، أو من أجل أن يقال هذا شخص صالح، أو لإرضاء الناس ولا يهتم بإرضاء الله.
ويشابهه مصطلح السمعة وهى فعل المرء العبادة ليَسمع الناس ذكره فيُشهروا ذلك منه ليُذكر به. .
ومن أعظم ماينافي تحقيق العبودية؛ الرياء والسمعة، فالرياء يختص بالعمل ليراه الناس، والسُّمعة تختص بالذكر ليسمعه الناس.
شكرا لتلك الاسئله الرائعه التى تستحق حقا