جميل جداً نرجوا أن نكون كسبنا هذا العام بما فيه الخير ورضا الله وكان رسول الله ﷺ لا يحب أبداً أن يلقد اليهود والنصارى كان من الجيد أن تكتب أنه ليس لنا علاقة بالكريسماس ولكن الأفضل أن لا تبارك لنا في هذا اليوم أبداً
تصور أن الرسول ﷺ لم يقبل إلا ان يصوم يوماً قبل أو بعد عاشوراء مخالفة لليهود مع العلم بأننا أولى بسيدنا موسى من اليهود الذين خالفوه وعبدو العجل وكفروا من بعده ولكنه لم يحب ان نقلدهم ويوجد في هذا الباب قصص كثيرة
وواضح انك لم تكن تقصد هذا لكن من باب النصيحة وشكراً لك