Question

عندما يسافر المرؤ الى قبره لا يبقى سوى ما نطق لسانه وأخذت يمناه (القول والعمل) ، ولا الصورة تظل ، أي ذاك الجسد اللحمي العظمي. بل إن الأيام أثبتت لنا فقر ذاك الجسد. ففي عصر الرقمنة ثبتت مواقف رجال وكلامهم ولا صورة لهم ولا مكان ، كالضيف والطالب والآباء.

وهنا في طليق عندما تتصفح صفحات الماضي ومناقشات خلت منذ شتاء أو شتاوين ترى عذب الكلام تارة وحدة النقاش تارة أخرى. فلا ترى جلد المتكلم ولا وجه المخاطب ولكنه الأثر ، ما يبقى بعد الممات.

Answer 1

كلام جمبل

Answer 2

كلام رائع وجميل يابن يوسف 

Comments

نفع الله بك يا صديقي.

---

عندما تتذكر يا جرير أن هذا الموقع قد يختف بضغطة زر واحدة من المسؤولين ، تشعر وقتها بالألم.

Answer 3

ثُمَّ مَاتَ.

Comments

بل يُحتضر
وربما يكون الإنعاش آت فلا تيأس

Answer 4

السلام عليكم 

كيف حالكم يا طلقاء ؟ 

في هذه الحياة نكتب قصتنا , ويوم القيامة يُعرض كل هذا , إن شاء الله نكون ممن أوتوا كتابهم بيمينهم 

وَمـا مِـن كـاتِـبٍ إِلا سَـيـفنــى     وَيَبقي الدَهر ما كَتَبتَ يَداه

فَـلا تَـكـتُـب بِـيَـدك غَير شَيءٍ    يَـسـرك في القِيامة إِن تَراه

ذكرني منشورك هذا بأيام طليق الخوالي  

Comments

أعادها الله.
شكرا لك على المرور الطيب