Question

"عِطْرُ الرِّجَالِ الْعَرَقُ ، وَعِطْرُ النِّسَاءِ الْعَبَقُ"

 

ما الرأي ؟

Answer 1

يعني اي العبق؟؟

Comments

ما يتعطر به من أجل الإستحسان.

---

العبق هي الرائحة الزكيّة، والطيّبة
مثلا
المكرونة ببشاميل يفوح منها العبقُ، هكذا
او ذلك الزقاق مليئ بالورد، هواؤه عبق، هكذا.

Answer 2

ربما كان كذلك :)

Answer 3

أعتقد بجواز إستبدال كلمة "العبق" بالكلمة "المرق" ، ففيها دقة أكثر في توصيف الواقع المنتشر ، وإن كانت الكلمة الأولى أكثر واقعية في أماكن عن أماكن أخرى.

هذا رأي ، والأمر يحتمل.

Comments

أي واقع منتشر هذا، وأي أماكن؟ مغالطة التعميم سقطت فيها سقوطا سيئا

---

نعم ، قد أكون أخطأت. لكن هل تعرفين ما هو العبق وما هو المرق أولا ؟
لأن تصور الشيء يبنى عليه الحكم.

---

هذا الكلام حمال لأوجه كثيرة.
إن كان إعتراضك على كلمة "المرق" لأن رائحتها ليست لطيفة بنسبة لك ، فأيضا نفس الحال مع "العرق".

ما فهمته أول الأمر أنه لم يقصد ب "عطر الرجال العرق" عين العرق (أي العرق نفسه) ، بل ما يفضَل (مع فتح الضاد) في الرجل ، ألا وهو جهده وقوته والتي هي مسبب عرقه.

 وهذا ما يتميز فيه الرجل في معشر الرجال وعلى النساء عموما.

وكذلك الحال مع "عطر النساء العبق" ، فبرغم من أن عطرهن فعلا العبق (وليس كما هو الحال مع الرجال ، فالعرق ليس عطرا) ، ولكني رجحت أن يكون المعنى على نفس الطريقة كما في وصف الرجال (أي ليس المقصود عين العبق بل الناتج) فرجحت أن يكون المقصود بالعبق الحسن والجمال.

وهذا تتميز في المرأة في معشر النساء وعلى الرجال عموما.

هذا فهمي الأول (وبه كتبت عنوان المنشور) ، وسوف أخبرك عن فهمي الآخر.

---

الفهم الأول في "العرق" و "العبق"
الفهم الثاني في "العطر"

وقد يقال أن العطر يوضع ليشمه الغير ، فيكون وضع العطر للرجال من أجل النساء والعكس كذلك. وعلى ذلك يكون معيار العطر ما يستحسنه الغير (لا صاحب العطر).
وهنا يفهم معنى العطر الجديد ، ماذا يستحسن الرجال أكثر العبق أم المرق ؟
 (وهنا أستطيع أن أقول مرة أخرى ) أعتقد بجواز إستبدال كلمة "العبق" بالكلمة "المرق" ، ففيها دقة أكثر في توصيف الواقع المنتشر وإن كانت الكلمة الأولى أكثر واقعية في أماكن عن أماكن أخرى.
.......
نسيت أن أضيف
 المرق يلمح (في السياق أعلاه) لمعسوري الحال
والعبق يلمح (في السياق أعلاه) لميسوري الحال
أيهم أكثر يا ترى ؟

---

عذراً مني على هذا التأخير

لقد فهمت الجملة غالبا كما كتبت في الرسالة الأولى (القوة والعمل للرجال والجمال والزينة للنساء) على انه لا ارى ان هذا ما يتميز به او تتميز به كل في معشره، قد يكون هذا اختلافا بينهما ويبدو اكتساب هذه الصفة من الخارج على كل منهما لكن في داخل الانسان هناك أشياء اخرى هي ما تحدد التميز حقا.
كان تركيزي على الحكم بوجود صفة في "مكان" عن "مكان" اخر او بقعة معينة او القول بأنه "واقع"، هذا تعميم على مجموعات بالجملة هكذا وهذا ليس عادلا وانت عممت في الكلمتين
في الرسالة الثانية لم استنتج المقصد وراء المرق
وضع العطر للرجال من أجل النساء (او العكس)، لا أرى ذلك، من يذهبون إلى العمل أو إلى الصلاة، او الى نشاط او مناسبة او في المنزل، هذا من قبِل التطيب والعناية وهذا الجميع يحبه ويفعله بنسب، الا لو كان هناك نية في اثارة جذب الاخر.
الاناث بطبيعتهن يملن إلى الجمال والتحسين لذلك لا اعتقد انه يرتبط بالحال، يسعين إلى كون هذه الأشياء موجودا قدر ما استطعن مهما كانت صفة الحال، يمكنك توضيح اضافتك هذه، والمقصود وراء المرق ..