عبد الرحمان الثعالبي اهم شخصية في بلدنا
هو أبو زيد عبد الرحمان بن محمد بن مخلوف بن طلحة بن عامر بن نوفل بن عامر بن منصور بن محمد بن سباع بن مكي بن ثعلبة بن موسى بن سعيد بن مفضل بن عبد البر بن قيس بن هلال بن عامر بن حسان بن محمد بن جعفر بن أبي طالب[5]
وُلِدَ عبد الرحمان الثعالبي سنة 786هـ (1384م) قرب وادي يسر وبجوار مدينة يسر الواقعة حاليا بولاية بومرداس شمال شرقي العاصمة الجزائرية، حيث تبعد عنها بمسافة 62,3 كلم، وهذه المدينة هي موطن آبائه وأجداده الثعالبة، يقال أبناء «ثعلب بن علي» من عرب المعقل الجعافرة.[
هو أبو زيد عبد الرحمان بن محمد بن مخلوف بن طلحة بن عامر بن نوفل بن عامر بن منصور بن محمد بن سباع بن مكي بن ثعلبة بن موسى بن سعيد بن مفضل بن عبد البر بن قيس بن هلال بن عامر بن حسان بن محمد بن جعفر بن أبي طالب[5]
وُلِدَ عبد الرحمان الثعالبي سنة 786هـ (1384م) قرب وادي يسر وبجوار مدينة يسر الواقعة حاليا بولاية بومرداس شمال شرقي العاصمة الجزائرية، حيث تبعد عنها بمسافة 62,3 كلم، وهذه المدينة هي موطن آبائه وأجداده الثعالبة، يقال أبناء «ثعلب بن علي» من عرب المعقل الجعافرة.[
هو أبو زيد عبد الرحمان بن محمد بن مخلوف بن طلحة بن عامر بن نوفل بن عامر بن منصور بن محمد بن سباع بن مكي بن ثعلبة بن موسى بن سعيد بن مفضل بن عبد البر بن قيس بن هلال بن عامر بن حسان بن محمد بن جعفر بن أبي طالب[5]
كان معروفا عن عبد الرحمان الثعالبي أنه عالم زمانه في القطر المغربي في علم التفسير والذي تميز فيه باتباع «منهج مميز» جمع بين «النقل والعقل»[4]، وكذا علم العقيدة (علم الكلام وأصول الدين) والفقه والتصوف، وغيرها من العلوم الدينية الأخرى، وهو أحد أعلام القرن التاسع الهجري، ذلك أن الإنتاج الفكري للثعالبي انتشر في مختلف مكتبات العالم العربي والغربي.عكف على التدريس والتأليف، وكانت معظم مصنفاته في علوم الشريعة، وقد ترك في هذا الحقل ما يزيد على تسعين مؤلفا في التفسير والحديث والتصوف والفقه واللغة والتاريخ والتراجم وغيرها
توفي الإمام الثعالبي في ضحى يوم الجمعة 23 رمضان 875هـ، منتصف شهر مارس 1471م، ودفن في مقبرة سيدي عبد الرحمان الثعالبي المجاورة لزاوية سيدي عبد الرحمن الثعالبي في قصبة الجزائر حيث ضريحه قرب مسجد سيدي عبد الرحمان بها إلى اليوم.[41
سنبقى نحبك إلى الأبد ياسيدنا و إمامنا الغالي و لقائنا بالجنة