على السررريع
كان أحد السلاطين محباً للغة العربية وكان فيه شيء من الحماقة
فقرأ في كتب النحو عبارة ضرب زيدا عمرو فجمع النحاة وسألهم لماذا يضرب
زيدا عمرو وليس العكس ولو مرة
فقالوا أصلح الله الأمير هو مثل قال لا و زج بهم في السجن
فعلم بخبرهم أحد علماء النحو وكان ذكيا
فقال أيها الأمير عمرو يستحق ذلك قال كيف قال أليس اسمك داود
ب واوين وتكتب واو واحد
قال فإن عمرو أخذ الواو الثانيه من اسمك ووضعه مع اسمه - ههههههههههههه -
فضحك الأمير و أخرجهم