الصورة معبرةجدا
الحال اللذي اوصلت نفسي اليه
عندما كنت بسفر في اكتوبر تكلم معي شاب يتيم وعلى ما بدى من كلامه ان امه واخوته الكبار لا يهتمون به
فالمهم وقتها سالني سؤال الإ ترغب في ان يكون عندك ولد فاجبته بدون تفكير لا رغم ذلك بدا بالتحدث معي عن روعة ذلك وعن طموحة بالترقي والعمل وتصوراته عن الجواز وقد كان حوارا مليئا بالتفاؤل في الحياة من شاب مهمل جدا اي تم اهماله
سالني اخرون من زملائي إلا ترغب في امتلاك الشي الفلاني فاجيبهم لا طيب إلا ترغب في عمل تحقيق مال كثير أو شهرة أو منصب أو أو فارد بلا بشكل بارد
حتى اتى احدهم وسالني هل انت خائف من الموت فاجبته نفس الإجابة وهي لا قال يعني مستعد قلت لا اعلم ولكن الامر اني لست خائفا
ففي خلوة اخذها مع نفسي كل يوم نظرت لحالي هذا وتذكرت الفتى الذي كان يعمل معي في المصانع واتسال م الذي اوصلني لهذا بعد م ادركت حاله والذي بالنسبة لي صعب جدا ادركت اني قتلت نفسي قبل أن ياتيها وقتها من الأساس هههههههههه
وبالفعل حالي صاير مثل حال شخص بالصورة أساسا وكان درس بسيط عن البحث في النفس وفهم مجرايات الامور
راح صير عالم نفس قبل م اتخرج