إن تعلُّم لغة جديدة يحفظ شباب المخ؛ فهي طريقة ممتعة للحفاظ على العقل في حالة جيدة ولتشغيل المخ. وفي الواقع، أصدرتْ رابطةُ علماء النفس الكنديين بيانًا عام ٢٠٠٤، تؤكِّد فيه أن القدرة على التحدُّث بلغتين أو أكثر قد يَحُول دون بعض تأثيرات الشيخوخة على وظائف المخ، ويؤخِّر الإصابةَ بمرض ألزهايمر