ما رأيت طالب علم يسعى في طريق الحقيقة بإخلاص ولا تشغله الشهرة والمجد إلا وجد غايته، ولو كان مُلحداً عربيدا..
وما رأيت شيخاً تطرب نفسه بمديح الناس ويتعالى على الآخرين بثقافته وينشغل بصيته وصورته إلا انتهى به الحال حائراً مطروح الكرامة، ولو كان من حفظةِ القرآن.
"والذين جاهدوا فينا لنَهدينهم سبلنا وإن الله لمَعَ المحسنين" سورة العنكبوت
دمتم بسعادة(: