من يعلم ربما سيحدث ذلك في المستقبل إذا نجح هذا المشروع, فمن الممكن أن يوفر أستاذ إبراهيم كورسات في كل الأوطان العربية وربما ستكون مدفوعة حينها لأنها ستكلف الكثير إذا طُبقت في الواقع, ولكن لا أحد يعلم ما يفكر به أستاذ إبراهيم فقد فاجئنا كثيراً, أليس كذلك؟