حُبُّنا للاستاذ ابراهيم عادل يزيدُ كُلَّ لحظة بالفِعل , وهو يوماً بعدَ يوم يصبح أفضل قٌدوةٍ لنا في الحياة .
الحياة تغير العديد من الأشخاص , وتجعل أقرَبَهُم يبدوا غريباً ... لِذا نسأَلُ الله تعالى أن لا يُغَيِّرَهُ علينا ولا يُغَيِّرَنا عليه , ولننهض معاً من تحت الرَّماد , ونبني به قصورا تَجمَعُ طُلَّأبَ العِلم .