كان فارادي يقدم تجربته للجمهور و بعد ما انتهى منها تقدمت إليه إمراءة غاضبة و هي تحمل طفل قائلة أهذا مالديك هل جمعت كل هذا الجمهور من أجل هذه التجربة الصغيرة فأجابها بكل أدب ياسيدتي أن تجربتي مثل الطفل الذي تحميلنه الأن لا يستطيع المشي و لكن مع الزمان سيستطيع ذلك بتجربتي الأن تبدوا صغيرة لأنها ليست لديها الإمكانيات الكلية فستنفع المجتمع
لهذا فلا تفكر بالماضي و اعمل على بناءالمستقبل فقط و كن دائما لديك أحلام و أهداف لأني أي شخص ليس له هدف لم ينجح