السلام عليكم يا جماعة ها قد عدنا
كما قلت سابقا سأبدأ باستعارة إن لم تكن سرقة منشورات الاعضاء هنا، وهذا أول منشور احزروا مين المسروق منه؟
اعطيكم تلميحة اسمه خديج يلا احزروا
المهم قصة هذا المنشور جميلة، قرأتها من كتاب جميل للدكتور إياد القنيبي، استفيدوا:
{ خُذِ العفوَ وأْمُر بالعرف وأعرض عن الجـٰهلين}.. آية جميلة جدا
عندما جلست افكر في هذه القصة تذكرت شي انو في كتاب قريته من فترة طويلة المهم قلك لما تبقى متنرفز تخيل ان في زر على جبهتك مجرد ما تكبس عليه رح يوقف الغضب ف لما تكون متنرفز ومتعصب وبدك تفش خلقك عاللي قدامك تذكر هذا الزر واكبس عليه بسرعة واسكت، وهكذا انت لم تضر احدا
تخيلوا يا جماعة تكون انت متنرفز ومتعصب قدام حد يعني ويلا شوية كمان وتشتم ال قدامك وياأ فجأة تتذكر هذا الزر وتقوم بايدك دايس عليه علطول وترجع لورا وتلف كدا وتكمل حياتك كأن ما صار شي
مشكلتي هي بقى بغض النظر عن هذا السيناريو المضحك.. لو انا متنرفز جدا والزرار دا بايظ لا مؤاخذة نعمل اي احنا فالحالة دي نسيء لل قدامنا لا عيب نقعد ندوس فالزرار لحد ما يتكسر؟؟ طخ طخ الزرار مش ظابط ياجماعة أعمل اي أنا دلوقت مفيش زرار بدل طيب
طب بقولك اي الزرار بتاعي بايظ وراسي هتطق اصلا ابعد عني لحسن ما
ما عليكوا هذا الكتاب هو العادات السبع للمراهقين اكيد بتعرفوه فقط حبيت أناقش هذه النقطة التي رأيتها سخيفة ومضحكة بعدما قرأت قصة عُمر رضي الله عنه، العادات السبع للمراهقين قال
رحم الله زمنا كان المراهقين" هؤلاء يحاربون العدو وبعضهم في الخامسة عشر
من الآن فصاعدا ان اغضبكم شخص ما فقط تذكروا هذه الآية الجميلة، هي كفيلة بإطفاء الغضب فيكم بل ورفع قدركم عند الله سبحانه وتعالى وهذا المهم
خديج اسمحي لي سرقت الوسم إن أزعجك أخبريني حتى لا انزعه